أما هالة فتخبرنا عن "حمّام البنات" حيث كانت الفتيات يلتقين في المدرسة ويتحدّثن في الأمور الجنسية ويطرحن الأسئلة بعضهنّ على بعض. إلى حد بعيد تعد المبادرات الفردية والجمعيات الأهلية المصدر الوحيد للمحتوى الجنسي التثقيفي العربي. إضافة التثقيف الجنسي إلى المناهج يواجه تحدياً آخر بحسب العويني: عدد المدرّسين المؤهلين لشرح هذه https://johnq876bpb0.shoutmyblog.com/profile